الملاحظات


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في ترايدنت العرب، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .


اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد


08-09-2021 04:00 صباحاً
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 08-09-2021
رقم العضوية : 5
المشاركات : 111
الجنس :
تاريخ الميلاد : 22-2-2000
قوة السمعة : 10

توسع فيسبوك تجربة تقليل المحتوى السياسي في خلاصة الأخبار. وفي تحديث لتدوينة شهر فبراير، قالت الشركة إنها شهدت نتائج إيجابية في تقليل هذا المحتوى لبعض المستخدمين في عدد قليل من البلدان.




ويتم الآن توسيع اختبار الإستراتيجية ليشمل كوستاريكا والسويد وإسبانيا وأيرلندا. ويتضمن اختبار المنصة الجديد تغيير الإشارات التي تفضلها عند الترويج للمحتوى.




وهذه الجهود هي جزء من جهد تدريجي من جانب المنصة لجعل تجارب مستخدميها أقل سياسية وإثارة للجدل.




وكتب ** إدارة المنتج: يمكن لبعض إشارات المشاركة أن تشير بشكل أفضل إلى المنشورات التي يجدها الأشخاص أكثر قيمة من غيرها.




وأضاف: بناءً على هذه التعليقات، نعمل على توسيع بعض الاختبارات تدريجيًا لتقليل التركيز على إشارات مثل مدى احتمالية تعليق شخص ما أو مشاركة المحتوى السياسي.




وعلى العكس من ذلك، فإن فيسبوك تزن بشكل أكبر إشارات مثل مدى احتمالية تزويدنا بتعليقات سلبية على المشاركات حول الموضوعات السياسية والأحداث الجارية.




وتقر الشركة بأن هذا قد يؤثر في محتوى الشؤون العامة ويقلل من حركة المرور إلى ناشري الأخبار. وهي تخطط لطرح تدريجي ومنهجي لهذه الاختبارات خلال الأشهر المقبلة.




وبدأت المنصة اختبارات الحد من السياسة في شهر فبراير لبعض المستخدمين في كندا والبرازيل والولايات المتحدة وإندونيسيا.




فيسبوك توسع خطط تقليل السياسة









قالت المنصة في شهر يناير إنها تتوقف عن تقديم توصيات للمستخدمين للانضمام إلى المجموعات المدنية والسياسية.




وأعلنت لاحقًا أنها تؤكد على المنشورات الملهمة والراقية وتوفر المزيد من السبل للأشخاص للإشارة صراحة إلى ما لا يحبونه. بدلاً من جعل المنصة تستنتج ذلك من أنماط الاستخدام.




وتأتي هذه التغييرات وسط نقاش حول أنواع التفاعلات الأكثر أهمية عبر المنصة. ويعد التعليق والمشاركة بعضًا من إشارات التفاعل النادرة التي يمكن للأطراف الخارجية قياسها، وقد أشاروا بأغلبية ساحقة إلى أن المحتوى السياسي يهيمن على تفاعلات الأشخاص عبر المنصة.




ولكن الشركة رفضت هذا التأطير، قائلة إن المحتوى السياسي عرضي لتجربة معظم الناس. ولا يشكل سوى 6 في المئة من خلاصة الأخبار النموذجية.




وحاولت المنصة بعد انتخابات 2020 الحد من كمية المحتوى السياسي الذي يتفاعل معه المستخدمون. ولكن لا تزال تتعرض لانتقادات منتظمة بسبب مقدار المعلومات السياسية المضللة التي تنشرها.



اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد




الكلمات الدلالية
لا يوجد كلمات دلالية ..















الساعة الآن 06:55 PM



RSS 2.0XML Site MapArchiveTeamContactCalendarStatic Forum